وسادعوا من الله ان لاينكسر مجداف قاربي العابر بحور الأحزان
فأنت سُفينةُ ميناؤها قلبي وقد غزلت أشرعتها بيدي وإصراري الذي سيقاوم كل الأعاصير
ولن القي مرساتي الا عند الهدف الذي قمت ببناءها
لكن هذه المرة قد غبت عني كثيرا
لاتتركني يا قاربي
فهل ستعود ليَ من جديد
أم هذه نهاية الإبحار في بحر ماله من نهاية
الفضلى هسلمة الهاشمي
صح لسانك
وأعتقد انه طالما فيه حياة فلابد أن يكون فيه أمل لذا فلن يكون هذا نهاية الابحار
متعك الله وايانا بالصحة والعافية
تقبلي مروري