اليأس يؤدي إلى انخفاض الكورتيزون في الدم، والغضب يؤدي إلى ارتفاع الأدرينالين والثيروكسين في الدم بنسب كبيرة،

وإذا استسلم الإنسان لزوابع الغضب والقلق والأرق واليأس أصبح فريسة سهلة لقرحة المعدة والسكر وتقلص القولون وأمراض الغدة الدرقية والذبحة،

وهي أمراض لا علاج لها إلا المحبة والتفاؤل والتسامح وطيبة القلب.

Dr. Mostafa Mahmoud

كتاب: في الحب والحياة