قد صدق الله وعده وأنجزه بأن حفظ لنا ديننا حتى وصلنا صافياً نقياً لم يلحقه عبث العابثين ولم تمتد إليه أيدي المبطلين بالتحريف والتبديل فلله الحمد على ما أنعم به على هذه الأمة من حفظ دينها.
وحفظ الله تعالى لهذه الأمة دينها كان ولا يزال على وجهين هما :
الأول : حفظه للقرآن العظيم بأن يسره للذكر
الثاني : حِفْظُهُ تبارك وتعالى للسنة المباركة المصدر الثاني للتشريع

الكتاب بعنوان
منزلة السنة في التشريع



للتحميل إضغط هنا
تابعونا لتجدوا المزيد
تابعونا لتجدوا كل ما هو مفيد