إن المرء لن ينفعه في حياته الأبدية إلا ما قدمه من عمل
صالح مصدقةٍ خالصةٍ لوجه الله. فما يؤخره المرء بعد موته إنما
هو لورثته، وما يقدمه في وجوهه ابتغاء رضوان الله فهو لنفسه
. من الحديث: "يقول ابن آدم: مالي، مالي، وليس لك
من مالك إلا ما أكلت فأفنيت، أو لبست فأبليت، أو تصدقت فأبقيت".
اسم الكتاب
رد البلاء بالصدقة ..



للتحميل إضغط هنا
تابعونا لتجدوا ما يسركم
جزاكم الله خيرا