فالعبد الصالح تارة يمده الرجاء والرغبة ،
فيكاد يطير شوق ًا إلى الله ،
وطارة يقبضه الخوف والرهبة فيكاد أن يذوب من خشية الله تعالى ، فهو
دائب في طلب مرضاة ربه مقبل عليه خائف من عقوباته ، ملتجئ منه
إليه ، عائذ به منه ، راغب فيما لديه
الكتاب بعنوان
المشتاقون إلى الله



للتحميل إضغط هنا
شاركوا معنا فى نشر العلم
شارك بنشر كتاب
جزاكم الله خيرا