[align=center]




العنوان بالعربية : ديكامرون
العنوان الأصلي (بالإيطالية) : Prencipe Galeotto

المؤلّف : جيوفاني بوكاشيو Giovanni Boccaccio[/size]
الديكاميرون، ومعناها باليونانية: ديكا وهيميرا (يوم)، أي "الأيام العشرة"، ويتوجه بوكاشيو في هذا الكتاب إلى النساء تحديداً، يريد تسليتهن والترويح عنهن، لأنهن محرومات من وسائل اللهو والتسلية المتاحة للرجال . ويضم "الديكاميرون" مئة قصة، حكاية، أقصوصة، أو أي تسمية نشاء، تروي خلال عشرة أيام، على ألسنة عشرة شباب (أعمارهم بين الثامنة عشرة والخامسة والعشرين)، هم سبع نساء وثلاثة رجال، يلتقون في كنيسة سانتا ماريا الجديدة، ويتفقون على الهرب من هلع وباء الطاعون الذي اجتاح فلورنسا في العام 1348، ويذهبون للعيش في قصر فخم في الريف على مقربة من المدينة.
القصص، على رغم تحديد المتلقي، لا تقتصر على موضوع معين، فهي تتشعب وتتشابك وتتفرع في صورة غنية، شديدة الثراء، وهكذا «ينقضي الوقت بلا هموم بعيداً من أجواء الكارثة العامة التي تسود المدينة». لقد تبدل، الآن، كل شيء، ومع توالي القصص نبتعد أكثر فأكثر من الوباء، وننسى مع الرواة اللحظة المأسوية، إذ نسمع تفاصيل ووقائع وأحداثاً مسلية عبر قصص تنطوي على الحب والغرام والخديعة والغواية والإمتاع والمجون والمكر والسخرية والشعوذة والاعتراف واللوعة والرغبة والحنين والشغف والفروسية والشرف والنبل والوضاعة والبخل والكرم والوفاء والشجاعة والتضحية والوله والحزن والفرح والتصابي... وسوى ذلك من المواضيع التي تحكى بعيداً من أعين الرقباء والفضوليين بغية الظفر بالعيش من دون قلق، والاستمتاع بـ «حديقة الملذات الدنيوية» من طريق رواية القصص التي تبرز، شيئاً فشيئاً، شخصية الرواة العشرة، وميولهم وسلوكياتهم.
ومع تنوع القصص سنقرأ عبارات تشي بفطنة الرواة وحدّة ذكائهم، وسنعثر على حكايات تبين كيف كانت حياة البورجوازيين وعاداتهم في القرن الرابع عشر، ومفهومهم للدين والمتدينين، وحكايات ساخرة لاذعة حول الكهنة والرهبان، وحكايات عن بشر تعرضوا لحوادث متنوعة قاسية وكيف تمكنوا بعد ذلك من بلوغ نهاية سعيدة، ونقرأ قصصاً عن أولئك الذين انتهت غرامياتهم نهاية مأسوية، أو سعيدة، وقصصاً عن كيفية الخلاص من العقاب بفضل جواب ذكي مختصر يعتمد سرعة البديهة، وقصصاً أخرى تدور حول الجنس والوسائل التي تلجأ إليها النساء لخداع أزواجهن... وسوى ذلك من الحكايات التي تظهر فيها نماذج متنوعة: عشاق، كهنة، لصوص، ظرفاء، تجار، أثرياء، فنانون، رؤساء أديرة، بستانيون، فرسان، بورجوازيون، سياسيون، ملوك، متسولون... وغيرهم.



الترجمة العربية غير متوفّرة
-----------------
الترجمة الانجليزية
النص الأصلي (باللغة الإيطالية)





[IMG]http://img267.imageshack****/img267/2117/81719010fe2.jpg[/IMG]
[size="4"]العنوان بالعربية : الأمــيـــر
العنوان الأصلي (إيطالية) : Il Principe
المؤلّف : نيكولا ميكيافيلي Niccolò Machiavelli
هذا الكتاب الذي أحدث جدلاً واسعًا وصار مرادفًا لصفة الانتهازية، كتب عام 1513. والكثيرون يرون أن هذا الكتاب شديد الأهمية وأكثر السمعة السيئة التي اكتسبها هي ظلم له. إن الكتاب خرج من كاتب غيور على وطنه أراد أن يرى إيطاليا موحدة قوية، لذا قدم خلاصة تجاربه السياسية إلى الأمير (لورنزو دي مديتشي) .. يعلمه كيف يحصل على السلطة ويحتفظ بها مهما كان الثمن
خمسة قرون تمضي وما يزال "الأمير" كتاب العصر، فإذا ما درس القارئ هذا الكتاب وأمعن لاحقاً النظر فيما حوله من أحداث ووقائع واتجاهات وتيارات؛ رأى أن الكثير منها توجهها نظريات ميكافللي وآراؤه، وتتحكم فيها قواعده وأفكاره، مما يشير إشارة واضحة إلى أن هذا الكتاب، ورغم مرور الزمن عليه ما زال الموجه الملهم للكثيرين من رجال السياسة ومنفذيها في مختلف أنحاء العالم.
هذا وإن الرجوع إلى نصوص كتابات مكيافللي، على الرغم من شهرتها في علم السياسة، ليس كافياً للقارئ العربي في تسعينات القرن العشرين. لذا كان لا بد، بالإضافة إلى نص كتاب "الأمير" من التعرف إلى مكانة ودور أفكار مكيافللي في تراث الفكر السياسي


التحميل
الــنــسخــة العربية على هيئة PDF
النــسخة الــعربية على هيئة ملف Word
-------------------------------
النــسخــة الانجلــيزية
النــص الأصــلــي (باللغة الإيطالية)







[IMG]http://img237.imageshack****/img237/1596/ibnkhaldunpm7.jpg[/IMG]

العنوان :
المقدّمة
المؤلّف : عبد الرحمن بن خلدون

إن الكلام عن عبقرية الإنسانية الممثلة بابن خلدون وعن رسالته في تاريخ العالم ومظاهر عظمته فيما خلّفه من آثار وبصمات في عقول العلماء وخاصة في مقدمته، التي نقلب صفحاتها، والتي أنشأ فيها علماً جديداً وهو ما يسمى الآن علم الاجتماع أو السوسيولوجيا وأتى فيها بما لم يستطع أحد من قبله أن يأتي بمثله، بل عجز كثير ممن جاء بعده من الأئمة والباحثين وعلم الاجتماع أن يصلوا إلى رتبته. وهذا إن دلّ على شيء إنما يدلّ على رسوخ قدمه في كثير من العلوم، حتى لم يغادره فرع من فروع المعرفة إلا ألمّ به ووقف على كنهه.



قراءة الكتاب دون الحاجة إلى التحميل

تحميل الكتاب



[/align]