وتبقى في النهاية كلمة :
لسوف تبقى هذه الأمة ، ولسوف تؤدي دورها ، لسوف تقوم من عثرتها. . . هكذا يقول لنا معلمنا العظيم. . . " تاريخنا " ذو الأربعمائة وألف سنة - أطال الله عمره!!
ولقد كبونا كثيرا. . . ثم قمنا
ولقد حاربنا العالم كله ذات يوم. . . ونجونا. . . وانتصرنا. . . فقط ثمة شرط واحد : أن نعرف من أين نبدأ ، وإلى أية غاية نريد !! ودائما يعلمنا تاريخنا أن آخر أمتنا لن يصلح إلا بما صلح به أولها .
المفضلات