كلماتك الرقيقة الحنونة هي ليست مقدمة لديوان بل هي ديوان بأكمله ، كلماتك حملتني على قارب الحلم وادخلتني ممالك المستحيل حيث تجلس مريم العذراء لتصلي في خشوع ، ويجلس يوسف تحت ظلال أشجارها ،وصوت ترنيمة داود يملأا المكان ، لك جزيل الشكر وفي انتظار المزيد