بَسَمَاتُهَا مَلأَتْ حَيَاتِيَ فَرْحَةً
وَأَزَاحَ صَادِقُ وُدِّهَا أَحْزَانَهَا

لَمَّا أَرَدْتُ الشِّعْرَ فِي أَعْيَادِهَا
بَعْدَ النِّفَارِ مُصَوِّرًا إِيمَانَهَا


قصيدة قمة في الروعة والجمال مليئة بمشاعر وأحاسيس
نبيلة تجاه الأم
شكرا " وهبت عمري لك " علي قصائدك المتميزة
وإلي مزيد من التألق والإبداع
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .