أُحِبُّ مَكارِمَ الأخلاقِ جَهدي -- وأكرَهُ أَنْ أُعيبَ و أَنْ أُعابا
وأصفَحُ عَن سُبابِ النّاسِ حِلماً -- وشَرُّ الناسِ مَن يَهوى السُبابا
سَليمُ العِرضِ مَن حَذِرَ الجوابا -- ومَن دارى الرِّجالَ فَقَد أصابا
ومَن هابَ الرَّجالَ، تَهيَّبوه -- و مَن هانَ الرجالَ فَلَنْ يُهابا
المفضلات